أن أجد من يوقف
نزيف حبك…
أو أن أجد
من يجدد
تلك الذكريات
بأمل حتى
وأن كان ضعيف…
وأن أحل
على دنيا الواقع
ضيفاً بعدما سأمت
مني مدن الأحلام…
لكن لعنتكِ
مازالت تطاردني…
فأي أمرأه
بدنيا العشق
تصبوا ان يكون
من تحب
مطرود من
بيت الحب…
ويحمل معه قلب
تجرح تغزوه اللوعه…
أنسان رصيده
قلم
ومبدء تلاشى
اسمه الوفاء…
طفل أغروقت عيناه
دماً لفراق أمه…
الوم نفسي
وأعاتبها على
أنتظار قادم
طلق الرجعه ثلاثاً…
وأعلن الهجر جهاراً…
وحول النهار بعيون
من أحبه ظلمه…
وقايض الحب بالبعد
كونه فرصة مصالح…
فيا أيتها الطالحه
بدنيا المصالح…
أعلمي أن هناك
من أحبك…
وأعلمي أنه
لازال مفتون بكِ
وبرغم ذلك
أنه ناقم عليكِ
ولايسامحكِ مطلقاً………
كفاح الخفاجي
0 التعليقات:
إرسال تعليق