تعاملت معه بصدق و وفاء
عندما مرض كرست كل وقتها له دون من
نظر لها والوجع يملأه
قال لها:
أحبك أكثر من نفسي
تبسمت في صمت و حياء...
سألها:
ما خطبك ما اضحكك؟....
قالت:
لست أخدمك لأنك تحبني
قال:
تشكين بحبي لك؟....
قالت:
عفوك أنا على يقين أنك تكذب
قال:
ما دمت على يقين لما أنت معي؟...
ضحكت وقالت:
أ لم تستوعب بعد...
قال:
أنت لا تؤمنين بحبي لك.....
قالت:
نعم.......ــــــــــــ.....
أعلم أنك من الكاذبين
لكني أؤمن بحبي لك وباحترامي لنفسي
فتركتك لنفسك كي ترى حجمها بنفسك
0 التعليقات:
إرسال تعليق