السبت، 4 نوفمبر 2017

Hussin Al-jumaili Hussin Al-jumaili /// سمادير شاعر..

سمادير شاعر..
اقترب وعد الحب
همساتٌ..
تتوالى الفا
ٌ جدال يدفع بي ان اكون شيئا
ثمة اضلاع ..تحبسني
الدنيا ..
حين اضعها على الطاولة
يتحكّم بها اصبع راسي
جسدي ابعد ببع~~~~~~~يد
لايحتشد ..
كثيرا مايفيض خارج الاطار
يمور بي مثل ليل ونهار
او يندلق
يصير بحرا.. فيبلعني
اماني تطير
(على اشكالها تقع )
بعض الطيور لاتعود
الحرب قائمة
لو انها تسقط ريشة من عابر سبيل
ربما تصير طيرا لايهاجر
لو انها تسقط ريشة
فتكتب عصرا ..
مداد مختوم
ختامه اسنان ضحكة جديدة
اني اعصر خمرا
مااجمل الوَحْي حين يَسكر
اغوتني هَمْهَمَتُهُ
طعم الفطرة لذيذ
ارباب يكذبون
الشاعر لايكذب
مازال يسألني
من تحب..؟
قلت قومي
قال اما لو كنتم
ترجمون خطيئةً
سوف يعرفكم الرب
قبل ان تنتهي المسافة
فان حبل الوريد
آيلٌ الى القطوع..
سهاد عمري
سمادير لها طبول تقرع الوجدان تجعل الروح تعزف على نايات نبض تصاهر الابداع تستوقف قارؤها ببحور التمعن....دمت بروعة ورقي
Gérer
سهاد عمري
طارت النوارس حلقت في سماء 
بنصها حقيبة وطن بمحطة الصدفة 
افترب الموعد وأنا لا أملك غير فكرة وقلم 

على أهداب الهمسات تبادلت نبضات قهوة 
بقارعة فنجان ولدة نايات ألفة... 
جداول الصدفة أينعت... 
الضلوع لها أبواب...
باب الحب له طارق 
طاولة المعرفة بها معارك....
من خلالها ارتشفت أمور الدنيا 
من الالف للياء و مازلت على شطان الحياة 
أعلم ولا أعلم... أو أعلم وأتجاهل 
في كل الحالات: 
مهما علمت أظل جاهلة لبحور الحياة
حين أضع منديل الاشياء على صدر فكري 
أجد الكثير من الاوراق تتنفس مثلي 
لكن...... أجهلها وتجهلني 
بمحض اللقاء: 
أجد سبابتي تنام على شفاه الكلام 
أشعر أن يدي لا تملك أناملي 
تدور عصارة الفكرة بين عسرة المخاض
جسد المعني يتفاوض.... 
صمت..... سكون.... جدول اهتمام....
يمر على قارعة منطوق لم ينطق 
ومنطق ناطق 
حسب مف.........هوم جزوم 
كثيرا ما تطير الفكرة 
تتصاهر مع الظاهر.... 
تمر بدولة أفكاري خرائط لها تاريخ
عبارات ظننتها عبرت عبر رياح العمر
قائمة قديمة التشابه تستوقفني 
تسألني من منا عابر سبيل... 
اتطلع في قدح عابر ظننته رحل 
تسقط ريشة تكتب في لوح القدر 
الماضي لا يرحل
ما دام مختوم بملحمة حب 
تتعرى كل رؤوس الاقلام 
تسن أسنان الذكرى برحيق ما فات
أعصر عنب الخلجات 
تثملني الحروف و وحي الفكرة لا يفارقني
على مقعد الانتطار ارتدتني همهماتي 
هل انتظر أم أني أنتظر 
أم أنها حمى الكتابة 
على آهاتها تطبع
(على اشكالها تقع )
بعض القصص لا تعود
الحرب قائمة.... 
لو أنها تأخد رشفة تأمل 
لحظة الولادة لها جمال 
لا يمكن وصفها 
قد تغرينا البراءة 
لكن بوسخ الكذب لها طعم 
الرحلة مليئة بالمغامرة والتشويق 
بصخب أنا عنيدة ...
احب خوض السفر عبر الشطأن 
وأن ضخ الحبر في مرسي الوجع 
لن أقطع وريد المسافة 
وان رجمت بخبر الخطيئة
لأدراكي أني بشر ولست شيطانا
ويستمر مد الحديث على سفر
الى موعد
Gérer
Hussin Al-jumaili Hussin Al-jumaili
تناص وقراءة رائعة تدل على عمق المعلومة ..شكرا لك سيدتي وحروفك الكليرة السامقة..

0 التعليقات:

إرسال تعليق