بكِ
وفرقيني عند الصباح كالمطر ..
....
حين دقت ساعة الشوق
حضرت ... كانت كفراشه بيضاء
كل ما في داخلي .. بدأ يلهث
نبضاتي
لفتاتي
خطواتي
اصابعي طالت لتلمس يدها
.....
تلك الانثى اربكت حروفي
هل هي .. حورية البحر
ام نجمه في مجرة بعيده
أيقنتُ وقتها أنها
اميرة السيدات
وسيدة الاميرات ..
......
.الكلابي.......................... فراشه ندى .......................
0 التعليقات:
إرسال تعليق