ــ تعال اقترب .
ــ أين وكل الاماكن تضيق بك ؟
ــ عند تيار الوعي .
ضحكت كثيرا حتى فاض دمع اختلطت الوانه فوق خدّي .
شعرت بيده تربت على كتفي فاسرعت ألملم بعض شظايا مرايا الجراح، شعرتُ به يتسكع في دمي فتضيق به شراييني، و كلما حاولت التنصت على افكاره يصفعني فأستكين لما اسماهما // الهلاميان //
حسين اعناية السلمان
العراق / البصرة
0 التعليقات:
إرسال تعليق