قـد شاءت الأقـدار حـيـن رأيـتُـها
كشـعــاعِ نـورٍ يلـتـظــي بكيـاني
فانصاعت الحسَرات تأكل مهجتي
وسهدتُ حتى الصبح في احزاني
حـتى اذا مـا الصـبح بــانَ ضـياؤهُ
أبـصـرت هـذا الـحب كـم اضناني
وتقولُ مهلاً يا حبيبي في الهوى
وانــا الـذي احـــبـبــتـُها بـثـوانِ
لو أن بعضـاً مـن هـواي اصـابها
لتَـهَـجَّـدَت ,, لله أن تــــلقــاني
نزار أحمد
0 التعليقات:
إرسال تعليق