يخْتلُّ دمعِي و صَوتِي فِي دُجى وَطنِي
هَيهَاتَ أَنجُو إِلى بَرِّ إِلى عَدن ِ
.
منْ لِي سِوى اللهِ في الْأكوانِ قَاطِبَة
يشْفِي جُروحِي وَ لوْلاهُ انْتهَى زَمنِي
.
بِالشَّام حَلَّت جُنودُ الرُّوس غَاصِبة
يَا وَيْحهَا طارَدتْ شعْبي كَما يَمني
.
بِاللهِ لنْ تُهزَمُوا لوْ دُمتمْ جَسداََ
ضِدَّ الْعِدا أوْ تذلُّوا لَحْظةَ الْوَهنِ
مكناس في 03-10-15
مصطفى جميلي
0 التعليقات:
إرسال تعليق