صعدت الجبال واجتزت الشعاب الوعرة
مخرت البحار طلبا لأمل له أحث
تهت في التيه وتاه الوقت مني
ابني على ظهري وعقلي شاط
يستجدي لقياه وبوجدي له أبث
أملي مغروس بداخلي ضاربا أطنابه
وأنا على جراح غيري أنفث
ولأراضيه أحرث............................طرحت السيف و للمنجل أتقلد
0 التعليقات:
إرسال تعليق