ولكن لم يتمكن أحد من تفسيرها حتى وقتنا الحالي ومازال يحيطها الغموض.
في جبال الهيمالايا بين نيبال والهند والتبت، وحتى الآن لا يعرف أحد أصل هذا
الكائن وكيف يتواجد في عالمنا.
والبعض الآخر لا يستطيع، ولكن التأكيد النهائي لم يتمكن أحد من الوصول
إليه بعد.
بمواقف يعتقدون أنهم رأوها من قبل بكافة تفاصيلها، رغم إن هذا لم يحدث في
الأساس، هذه النظرية لا يوجد لها تفسير علمي بعد، ولكن بعض العلماء
أكد أن نصف المخ الأيمن يرى الصورة قبل النصف الأيسر وهو ما يسبب
التشويش ويجعلنا نعتقد أننا مررنا بهذا الموقف من قبل.
كل فترة، ولكن حتى الآن لا يعرف أحد مصدر هذه الأصوات المرعبة أو
السبب في حدوثها من الأساس.
0 التعليقات:
إرسال تعليق