،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،قوليلهم انتي تبقي مين،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،بقلمي / رأفت يوسف
وسط العطش وسط الصحاري والغيوم
مات الشجر وحدي بدون اي بشر
وانا واقفه باتحدي الهموم ،اتعب صحيح
علي نقطه من ميه بيحملهالي ريح،واتحدي
دايما في الزمن ،رغم الانين ،، ،،
صمود واخدني لفجر يطلع من جديد،،،وحلم
بالايمان يزيد،،وام للدنيا بحالها وحضن مفتوح
للقريب ويا البعيد ،رغم الالم رغم الجراح ،،انا
حضني للكل براح علي عهدي
دايما من سنين
وصفي تشوفه في الكتاب وشمسي وانا وسط
الغيوم ملهاش غياب ،محميه دايما بالنسور
وتحول الدنيا لنور تروي العطش وتبل جوف
وتخلي كل الكون يشوف ارض
الكنانه الطيبين
انا عمري دايما في صمود،تشوفني في فلاح بسيط
شقيان وتعبان وسط غيط ،يزرع دره وقمح بسنابله
تشوف ملامحي وسط كل عود ،وتشم فيه ريحه
الجدود ،انا جندي واقف ع الحدود ،هايعرفك
انا ابقي مين
انا وصفي موجود من زمان ،تلاقيه في لون منقوش
علي كل الحيطان في وش عامل ع السقاله ،وايدين
تعمر في المكان ،نجار وايده معلمه كل الببان ،انا
لون ولادي الشقيانين
اعطش صحيح وامرض صحيح ،وتحس روحي مروحه
لاقرب ضريح ،وتشوفني من كتر العطش ،ايام باعيش
وسط السكوت لكني ابدا مش باموت ،وباعلي صووت
ارجع تاريخ جره الحنين
انا ام لاولاد من زمان سابوا الوطن انا حضن دايما للغريب
فرش وسكن ،،تشم ريحتي في التراب ،في نيل يرجع
الي غاب ،ويحن ليه ولاد بعاد ،،منه
ارتوا متغربين
انا ليل وصبح ،انا الي ماتشوف في فراقي اي فرح
انا الي حضني يطيب معاه بعد البعاد اي جرح ،،انا
كتاب صفحاته حب محتاج لوصف محتاج لشرح
انا ملامح ع الجبين
انا القمر لضنايا في ليالي السهر ، انا النجوم الي
بانور في السما لابن تاه عن الطريق ،وانا الدليل
لطير هجر وساب فروعه ع الشجر ،وهداني ليه
فعل القدر ،،محروسه
لاولاد محروسين
شمسي تطل مصبحه دايما في نصر ،وشمسي
برضه مروحه تفضل تبوسك ع الجبين في كل
عصر ،،ولو سالت الكون بحاله باي وصف
هايقولولك اني مصر،،،بلد الهلال والصليب ،بكل
حرف في الكتاب موحدين
ومؤمنين ،،،،،،،
انا الي عرفاني البحور ،انا لؤلؤه وسط الصخور
انا ضي بيقيد في الظلام ،،انا الي قايده للعروبه
صوابعي نور ،انا لما بيحل العطش ،تطير وترويني
النسوور ،انا بيت بحب ،ساكنه
نصاري ومسلمين
انا الوفاء انا قلب بيملاه نقاء ،،انا التراب ،الي خطاه
وداس عليه الانبياء ،انا التاريخ من اوله ،الف وباء
انا كل حرف في الهجاء ،انا الي كرمني الاله ،وفي
الكتاب ،قال ادخلوها امنين ،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،بقلمي رأفت يوسف
مات الشجر وحدي بدون اي بشر
وانا واقفه باتحدي الهموم ،اتعب صحيح
علي نقطه من ميه بيحملهالي ريح،واتحدي
دايما في الزمن ،رغم الانين ،، ،،
صمود واخدني لفجر يطلع من جديد،،،وحلم
بالايمان يزيد،،وام للدنيا بحالها وحضن مفتوح
للقريب ويا البعيد ،رغم الالم رغم الجراح ،،انا
حضني للكل براح علي عهدي
دايما من سنين
وصفي تشوفه في الكتاب وشمسي وانا وسط
الغيوم ملهاش غياب ،محميه دايما بالنسور
وتحول الدنيا لنور تروي العطش وتبل جوف
وتخلي كل الكون يشوف ارض
الكنانه الطيبين
انا عمري دايما في صمود،تشوفني في فلاح بسيط
شقيان وتعبان وسط غيط ،يزرع دره وقمح بسنابله
تشوف ملامحي وسط كل عود ،وتشم فيه ريحه
الجدود ،انا جندي واقف ع الحدود ،هايعرفك
انا ابقي مين
انا وصفي موجود من زمان ،تلاقيه في لون منقوش
علي كل الحيطان في وش عامل ع السقاله ،وايدين
تعمر في المكان ،نجار وايده معلمه كل الببان ،انا
لون ولادي الشقيانين
اعطش صحيح وامرض صحيح ،وتحس روحي مروحه
لاقرب ضريح ،وتشوفني من كتر العطش ،ايام باعيش
وسط السكوت لكني ابدا مش باموت ،وباعلي صووت
ارجع تاريخ جره الحنين
انا ام لاولاد من زمان سابوا الوطن انا حضن دايما للغريب
فرش وسكن ،،تشم ريحتي في التراب ،في نيل يرجع
الي غاب ،ويحن ليه ولاد بعاد ،،منه
ارتوا متغربين
انا ليل وصبح ،انا الي ماتشوف في فراقي اي فرح
انا الي حضني يطيب معاه بعد البعاد اي جرح ،،انا
كتاب صفحاته حب محتاج لوصف محتاج لشرح
انا ملامح ع الجبين
انا القمر لضنايا في ليالي السهر ، انا النجوم الي
بانور في السما لابن تاه عن الطريق ،وانا الدليل
لطير هجر وساب فروعه ع الشجر ،وهداني ليه
فعل القدر ،،محروسه
لاولاد محروسين
شمسي تطل مصبحه دايما في نصر ،وشمسي
برضه مروحه تفضل تبوسك ع الجبين في كل
عصر ،،ولو سالت الكون بحاله باي وصف
هايقولولك اني مصر،،،بلد الهلال والصليب ،بكل
حرف في الكتاب موحدين
ومؤمنين ،،،،،،،
انا الي عرفاني البحور ،انا لؤلؤه وسط الصخور
انا ضي بيقيد في الظلام ،،انا الي قايده للعروبه
صوابعي نور ،انا لما بيحل العطش ،تطير وترويني
النسوور ،انا بيت بحب ،ساكنه
نصاري ومسلمين
انا الوفاء انا قلب بيملاه نقاء ،،انا التراب ،الي خطاه
وداس عليه الانبياء ،انا التاريخ من اوله ،الف وباء
انا كل حرف في الهجاء ،انا الي كرمني الاله ،وفي
الكتاب ،قال ادخلوها امنين ،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،بقلمي رأفت يوسف
0 التعليقات:
إرسال تعليق