ذكريات وحنين
تحرك الصور العتيقة
أمد الشباك
فلا اصطاد شيئا .........
غيث ينز من سحب الاشتياق
ينبت وجعا
يحمل الرعد
كمفترس يجوب المتاح .........
تحرك بيت القصيد
بمقدار الحنين
ترفع حرارة الشوق
فتحترق القصيدة ..........
كقطار يحمل أشياءنا
لم يترك خلفه سوى الدخان
يتلاشى عبر المحطات
نستسلم لأوجاعنا
ونقتل بصمت ............
تلك المساحات الواسعة
والقاتلة
والحنين أنين بداخلنا
لا يقرب المسافات البعيدة.........
مسرحية
طيبتي فيها الضحية
صلبت على مقصلة اللامبالاة.......
0 التعليقات:
إرسال تعليق