..... : ...... ثم ينهمر
ربمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا ... لعل ما .... تتحاشا الخطوات الزرق الاكتاف .. صواريَ البسمة .................... لنــ ../علــ ../ ـما ( هل أرفسُ الجثمانَ ... المسجّى على قِبلة الندااااااااااااااااااااااااااااااااء البري ..؟؟؟ ) / نعم لا..، فقد نسيتَ أذانَ الصحراااااااااااااااااااااء، خلف أيكةِ الزنابق اليتيمة الأفياء ............، سأرتوي من عبير الخصائص الخبيثة لجدول الضرب و...... أُصلّي .... فُرادى ...، فالعيدُ هاجر لمساجد الخنوع، ..... لالالالالالا تزنِ ...، وتوضأ مَثنىً وثلُاثاً ورُبااااااااااااااااااااااااااااعا .............. ولاتنسََ وصية الزرازير المجترةِ أكبادَها ، فهي وحدَها الرهان ....، كان ... فكُنْ ... حريقَ الأوتاد السرادقية الهمهمات .... والخيامُ طربٌ كهنوتي الثواااااااااب .... ثم مابال الوليد الأحول الخطوة .. لمَ لايُثيبُ فقراءَ التنانين المؤمَّرة على نياط الوَلَه ، ســــــــــيكون ... القطميرُ اغلى منك ...... ، ومن سماوات الغليون الأغبر اللسان ،..... صهٍ .
ــــــــــــ/ باسم الفضلي ـ العراق
0 التعليقات:
إرسال تعليق