الاثنين، 11 سبتمبر 2017

باسم عبد الكريم الفضلي***إنعطِفْ ... إليكَ


 إنعطِفْ ... إليكَ }....................
صمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــتاً
بقَصديةٍ عتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيدة ...
فقد أومأتْ
... بلا قَصديةٍ عتيدة
.. حصانةُ الإستسلام .. لفراغِ العِندِ المتصدِّع الضريح
................( رعشةُ الممكن ... مقيدَّةٌ بسلاسلَ سُوَرِيةِ الأَحكام )
صاتَ ..
........... ومضَوا
قالوا ..
.......... ومالهُ إسم .. ولن يُعرَفَ له أثر ..
وقال ..
............ ولا يجبُ أن يَسألَ عن معناهمو ..
فَيَا.......... / .. أطيافاً .. وجلودَ ثعابينَ موشومةَ الحدود
ذرعانُ الأسئلةِ تزفرُ شفاهَها ..
مِن ....... / بياضٌ معفَّرٌ بالطهارة
.............. خلا إنفلاتَ هاجسٍ بريءٍ
.............. يتشظّى
.............. في مهابةِ العُزلةِ المرجومة
............... بلا أُبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــالية ..
.................................................................. الى ... : .. لا ظِلاً
..... / ذات الجدارُ الثرثار
إنَّ ..../ باردةٌ .. بــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاردة
1ــ صِفرُ المعاني
سوف ..
........................................ لمّا كان
في عينِ الإصرارِ على خطوةٍ
لاأمليةِ الإنزياحِ لِلـ ................................./ أينكَ .. ؟؟
... وجوهٌ ناصعةُ الأحضان
ناضجةُ الأفياء
والدفءُ ... مركومُ الوعد ..
... 3 ـــ ترقُّبُ الصِّفر .. بدايةٌ لانهائيةُ الإنتظار
ثم ....
صِرْفُ نشارةِ أفكار ... تواقعُ الخرافةَ .... لتولدَ
حقيقتُـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــهُم
........ (القِدِّيسون .. اولُ من يطلبُون الرحمةَ لأنقسهِم ..)
2 ــ آسةُ القممِ الثلجيةِ الحنايا
سَـــــــــــــــــ
..ـتضوعُ الأسماءَ ..، في ليالي الوحدةِ
المقدَّرةِ بنزوة ،.... مستفَزَّةَ الذاكرة
فقِيامةُ الأفكار ..... لن تكونَ
في حضرةِ الأحاسيسِ العذراء ..
فلمَن تكونُ الإثابة .. ؟؟
وحينما كانتِ البداية
.......................... كان الخوف
وحينما كانتِ التوقُّعات
..................... ... صار الشكُّ
مشــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــارفَ النهاية ...
والبحثُ عن ظِلِّ يقين
سفسطةٌ دائريةُ الهروبِ الى
........................................... تقاطعاتِ
الطُّرُقِ المـ ..
.................. ـقـ
.. ـطـ
.......... ـو
................ عَــــ
............................. ــةِ الأقدام
...... ( هو + حلم = لقاءاً في حضنِ جنونِه )
فـــــــــ ....؟؟؟
...............!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــ/ باسم الفضلي ـ العراق

0 التعليقات:

إرسال تعليق