أهوى.....
أنفاسَ الروابي المُحلِّقةِ بدَغدغاتِ الوهادِ
................... لأمنياتِ الجداولِ المُسرِّحةِ سوادَها في عيونِ العصافير..
.................................................... ( من يوصلُني إليَّ ) عندَ ضفةِ السعيرِ حيث...
........................................................................................ لاتحترقُ أناملُ رغبتي الأولى..
...( من يُعيدُني إلَيَّ )
مَرمٍ....... هنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاك
أبعدَ مايكونُ عن
....................................................................................... حُضنِ الينابيع
في رَحمِ المجهول...
أنا.......
ربُّ السُّكونِ الأصفر
أستجدي
أسمالَ مرايا الآخرين
لأخصفَ منها
على عورةِ وجودي.../ بينَ الأرضِ والسماء... محضُ .........................................................................فَرَ
.................................. اغٍ مطلق.. أملأهُ بأحلامي ................................................................المَطرودةِ من الأرض
.... وجودي !!!
رميةُ نرْدٍ ثملان
على قارعةِ المصادفات
فما قيمةُ الرهان ..؟
............./ لو كانَ لنادلِ لسانٌ لفضحَ سرَّ الإختبارِ المقدَّس
قالَ مجنونُ العصر..:
أعطِني خبزاً..أُعطِكَ قلباً خاشعاً ولُبّاً مُصدِّقاً .... ( ..... بل بالخبزِ وحدَه... عدا ذاك ....هرطقةُ شبعان..)
... نُشدانُ الخلاصِ يبدأ
حيث يبانــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــون..
ــ هل من سبيلٍ الى أغواري..؟؟
ــ ... سوى مسالكِ الحلمِ الأعجف..
ــ هل لحُيودِ الضحكاتِ البريئةِ من وقفةِ تأمُّل..؟؟
ــ ...............................!!!
مفارقةُ البقاءِ الكبرى
أن يُدفعَ الموت
................. بالموت ............. ــ من ذا يُجيبُ ..؟؟
سألتُ دموعَ الحيطان
أجنحةَ الصلبان
ريشَ الغيران .............!!
عن عنوانِ الزمان ؟؟
.. لم يطرفْ لها شراع
فيلقي إليَّ
موجةً بلا ذاكرة
اغتصبها قرصان
يتقلّدُ مفاتيحَ
الـ ........!!..ـجِـــ .؟؟؟...... ــنـ ....!!؟؟...............................ــا..............؟.؟؟.......ن ..
........................../ ضفاف الضياء بلا اسماء عذراء
يتعرّى
على قاعِ الأغوار
فحيحٌ
صَدِئَ القسَمات..
يراودني
عن برعمِ ظلّي
....أنا ...........!!!
مــــــــــــــــــــــــــــــا أ ............................. نــ ..........................................ـا ... ؟؟؟؟؟
سوى تليدِ قُربان
لصولجانِ الأوثان .....................................................................................!!!!!!!!!!!!!!
و ................................( أين أنتِ...... ربّةَ الزلازل..!ّ!ّ؟؟ )
........
للفنارات
عكّازٌ من غبار
سأسرجُها .. وأبحثُ عني و ...................................... ــ أُمضِ... لكن هل ستعود..؟؟
لكنْ .......متى ..؟ هل..؟ بدأتُ ..!!ّ
لكي أعرفَ نهايتي..........................................................!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟
على مدِّ النبضِ
راياتُ الخوفِ
تعانقُ الجحورَ البِكر................................................................................... لمعناي
فأنّى تنمو
للحشرجةِ مخالبٌ لاتجيدُ
لغةَ المناديلِ المركومةِ الآفاق ........................................................................................!!؟؟؟؟؟؟
.... سأتلفَّعُ
برمادِ هزيمتي الحـُــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلوَة
وأغَلِّقُ
بابَ قبري
فالبردُ قارصٌ ............................................................................................عندَكُم
الآن ... الآن فقط
سأَشنُّ الحربَ عليَّ
أعزلاً منهم
لعلِّيَ أحتلُّ ...................................................... جزرَ اليقين...
و .....
... أو .....
أَم ........
..........فـَ .....
هل .........
أنشرُ فضيحتَهم
على أهدابِ لقائي بي
قبلَ أن تنقضَّ عليَّ
عُقبانُ السماء...
.... فمتى ينزلُ الخواء
من علياءِ ............................................................................ مَلَكوتِه
ليرى
كيفَ يخَلِّدُ الإ............/ ؟؟؟؟؟
في معابدِ البهتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــان
ويفنى الإ....................................../ !!!!!!
من أجلِ
غربان تغتصِب
تيجانَ الطواويسِ ..
حكمةٌ ... :
الخرافُ لاتخافُ السكينَ المسنونة
لأنها تثقُ بالراعي...( من سِفرِ السلطعون المقدّس ــ مُختومة بدم الأضاحي )
فهل من ..................................................................................قبَس
ينيرُ
أفئدةَ اليمام................................؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ/ باسم عبد الكريم الفضلي ـ العراق
0 التعليقات:
إرسال تعليق