سأكتبها على جبين المجد عنوانا 
من لم يقتدي برسول الله ليس إنسانا 
في الأفلام الأجنبية ولا ننبهر بالحديث الشريف:
(إن أفضل الصدقة لقمة يضعها الرجل في فم زوجته)
يعتقدون أن تبادل الورود بين الأحبة عادة غربية
ونسوا الحديث الشريف:
يفتح باب السيارة لزوجته
فكيف كان في المنزل؟!!!
كانت وفاة رسولنا الكريم صل الله عليه وسلم
عندما كان النبي صل الله عليه وسلم
فيه ويشرب من نفس المكان الذي شربت منه..
ولكن ماذا يفعل أولئك الذي انبهرنا بإتيكيتهم في مثل هذه الحالة...
قال رسول الله صل الله عليه وسلم
إنها المحبة والرومانسية الحقيقية من الهدي النبوي..
لكن عند أهل الايتيكيت الغربي
سئلت السيدة عائشة رضي الله عنها
قالت:
كان بشرا من البشر يخيط ثوبه ويحلب شاته ويخدم نفسه وأهله..
*وفي الإتيكيت الغربي "اخدم نفسك بنفسك"
اللهم صل و سلم و بارك على سيدنا محمد و على آله و صحبه



0 التعليقات:
إرسال تعليق