انفاس من الإيمان

الشيء الذي لا يمكن كسره هو الأكثر مرونة ، كن مرناً حتى لا تكسرك الظروف

نبضات

باقات من النبضات معطرة بياسمين البوح يفوح منها طيب الأروح

من هنا وهناك

تمضي الحياة بحلوها ومرها ونحن نتموج حسب تناقضاتها ونتلون بلون مصطلحاتها شئنا أم ابينا سنحيا مع بحارها مهما حاولنا معاندة القدر لن يكون إلا ما كتبه القدير لنا

مضيفة

قد ننتهي و ﻻ تنتهي أحلامنا وأمانينا لأن طموحاتنا كبيرة وأمورنا كثيرة

هل تعلم

فالحياة تحمل حقيقة مختلفة عن الواقع

حكم و أمثال

الشخص الصادق الحقيقي لا يتكرر، فمن يشد على كتف احلامك ويحمل امانيك على كاهل سعادته ليشعرك بجمال الحياة أكيد هو هبة القدير

سهاد الهمس

في مجتمعنا تحاسب المرأة إن ضحكت من الفرح لأنه كثير عليها ذلك و ﻻ يحاسب الرجل إن قهقه في سخرية من حواء لأنه مسموح له كل مباح

سجالات

نلتقي بكتاباتنا لنرتقي بأفكارنا... ونأخذ الحكمة من التجربة والعبرة من تعثرات الحياة

نبضات

حروف من وميض الروح

الأربعاء، 31 أغسطس 2016

مفهومنا للمشاعر

الحب في  نفوسنا مزروع بالفطرة ...
فقط طريقة مفهومنا للمشاعر من تحدد جنسه  
وهي شيء مبصر ولا يبصر

تنور الاشواق وحيدة

أجلس بتنور الاشواق وحيدة اعد الحروف 
وساعات الكتابة تنحر جلد الحنين 
و خصر القلم يراقص بنات اسراري 
وأقدام الأنامل تلسعها عقارب الذكريات 
فيشتد برد القلب 
ويلفني ثلج أسود الاحلام يراود الليل عني 
ولهيب ذلك التنور لا يكف عن اغرائي 
فأهرب لبحر الحروف تكتبني الأمواج العتية 
وتلطمني الدقات بجفون الدقائق 
أنصهر مع أفكاري في بون الكلمات 
ورحب الهمهمات 
حتى لا أكبت انهري كي لا يغرقني 
تيار الاشتياق ببؤرة الانكسار 
يزورني سهدي 
يستطلع بيانات حواسي المدسوسة في قبو الكبرياء 
خوفا أن تهرم في معبد الاهتمام 
ولا تنال من المؤونة غير شيخوخة اللامبالاة 
و قبس من الخذلان عبر ورك اهمال 
دون مراعة احمرار خد الحياء 
في لوح الحب وحر الوفاء



حتى الموت

حتى الموت .....
عندما رأى كلام خافقي سلم للنبض زمام الأمور
وترك سفن قلبي تعبر قارات النوايا..... 
وتبحر في سواحل الأشياء بعمق الحواس

السبت، 27 أغسطس 2016

يحكى انه ذات يوم

يحكى انه ذات يوم
أصدر الملك قرار يمنع فيه النساء من لبس الذهب والحلي والزينة
فكان لهذا القرار ردة فعل كبيرة وامتنعت النساء فيها عن الطاعة
وبدأ التذمر والسخط على هذا القرار وضجت المدينة وتعالت أصوات الاحتجاجات
وبالغت النساء في لبس الزينة والذهب وأنواع الحلي .

فاضطرب الملك واحتار ماذا سيفعل !
فأمر بعمل اجتماع طارئ لمستشاريه حضر المستشارون وبدأ النقاش
فقال أحدهم أقترح التراجع عن القرار للمصلحة العامة ثم قال آخر

كلا إن التراجع مؤشر ضعف ودليل خوف
ويجب أن نظهر لهم قوتنا وانقسم المستشارون
إلى مؤيد ومعارض

فقال الملك : مهلاً مهلاً ...
احضروا لي حكيم المدينة
فلما حضر الحكيم وطرح عليه المشكلة

قال له أيها الملك !
لن يطيعك الناس إذا كنت تفكر فيما تريد أنت
لا فيما يريدون هم
فقال له الملك وما العمل ...؟
أتراجع إذن ...؟

قال لا ولكن أصدر قراراً بمنع لبس الذهب
والحلي والزينة لأن الجميلات لا حاجة لهنّ
إلى التجمل ...

ثم أصدر استثناءً
يسمح للنساء القبيحات وكبيرات السن بلبس
الزينة والذهب لحاجتهن إلى ستر قبحهن ودمامة وجوههن ...
فأصدر الملك القرار ...

وما هي إلا سويعات حتى خلعت النساء الزينة
وأخذت كل واحدة منهنّ تنظر لنفسها على أنها جميلة
لا تحتاج إلى الزينة والحلي فقال الحكيم للملك
الآن فقط يطيعك الناس وذلك عندما تفكر بعقولهم وتدرك اهتماماتهم وتطل من نوافذ شعورهم

إن صياغة الكلمات فن نحتاج إلى إتقانه
وعلم نحتاج إلى تعلمه في خطابنا التربوي والتعليمي لندعوا إلى ما نريد من خلال ربط
المطلوب منهم بالمرغوب لهم ومراعاة
المرفوض عندهم قبل طرح المفروض عليهم
وأن نشعر المتلقي بمدى الفائدة الشخصية التي سيجنيها من خلال اتباع كلام
أو الامتناع عنه
ولا شيء يخترق القلوب كلطف العبارة
وبذل الابتسامة ولين الخطاب وسلامة القصد

قال تعالى :
{ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ }
آل عمران: 159

الجمعة، 26 أغسطس 2016

لقاء المبدعين


اعلان :موعدنا غدا مساء الجمعة وفي تمام الساعة التاسعة بتوفيت العراق مع برنامجنا ( لقاء مع مبدع ) وسيكون ضيفنا الشاعر والناقد العراقي ( الجرئ ) المتمرد على المألوق ورتيب القياسات الذوقية والاحكام النقدية ( المحافظة ) الصدئة ، الميدع مهند طالب ، ولكم خالص التحايا
J’aime
Commenter
Commentaires
طالب مهند هاشم
الاستاذ الفاضل القدير ,باسم عبد الكريم الفضلي , تقديري ومحبتي واعتزازي , شكراً لكرم الرذاذ وبهاء أهله الكرام , تحية ومحبة لكم , يسرني التواجد بينكم
همس الندى
من دواعي فخرنا تواجدك بين اهلك في بيتك بيت الرذاذ ....بالتوفيق وأمسية شيقة ان شاء الله
Islem Amin
اهلا وسهلا بك ضيفا مبجلا
باسم عبد الكريم الفضلي
انت بين احبتك واهلك ايها الغالي
باسم عبد الكريم الفضلي
يلقي مرض غاليتنا سهاد بظله الثقيل على برنامجنا فحضورها الثر يضفي عليه رونقا وبهاءٍ وغيابها يسرق السرور من بيننا لكنها حاضره دائما في قلوبنا وهي معنا كل حين
طالب مهند هاشم
الف سلامة يا رب على استاذة سهاد عمري , تمنياتي لك بالصحة والسلامة والشفاء العاجل
باسم عبد الكريم الفضلي
ارحب بضيفنا العزيز الشاعر الرائع والناقد الجرئ مهند طالب
طالب مهند هاشم
حبيبي الغالي تحية حب وتقدير .
باسم عبد الكريم الفضلي
مهند طالب بين الشعر والنقد والنشاطات الادبية الاخرى ... اين يجد نفسه ..؟؟
طالب مهند هاشم
الاستاذ الفاضل الغالي , كل جنس أدبي له ساحته وفضائه , اما الشعر فقد بدأ من خلال النت يغزو العقول والارواح وهنالك رغبة كبيرة في الكتابة الشعرية لدى الكثير من الناس , مع بعض التحفظات على بعض الكتابات المستعجلة التي تريد القمة بدون جهد , وهنا لدينا وقفة مع هؤلاء اذ عليهم ان يتأنوا قليلا في الكتابة وعدم الاستعجال .
Islem Amin
اهلا ومرحبا بك استاذ
طالب مهند هاشم
اهلا وسهلا ومرحبا ممتن لك اشكرك
باسم عبد الكريم الفضلي
بين علم الجمال ( باعتباره يساعد على كشف الآثار التي يتركها النص على قرائه ) والنقد الادبي ، والسميائية والاسلوبية ، صلةٌ وتلازم .. هل انت مع هذا الرأي وهل وظفت هذا التلازم في اعمالك النقدية ؟؟
طالب مهند هاشم
السيميائية هي علم العلوم فهي تدخل في كافة المجالات الأدبية وليس الشعر والسرد فحسب , اذ ان المعالجة السيميائية تعطي توسعا للأليات المنهجية التي تختراق مختلف مجالات النشاط الثقافي , وطالما ان معايير الجمالية الفلسفية هي معايير فنية ذات سياقات ومقاربات ومماثلات فهي والسيميائية نهران يصبان في مجال النقد كما أسس لذلك سوسير الذي يعتبر اول من بشر بهكذا علم اما الاسلوبية فهي معنية بدراسة طرائق التعبير تدرس خصائص لغة ما وتطبيقاتها الوصفية وفي مجال النقد فان الناقد معني ربكل هذه العلوم من خلال الغوص فيها واستقرائها .
باسم عبد الكريم الفضلي
وسوسير اسس للمنهج البنيوي .، وبين انغلاقية النص وتخارجه هناك اللتأويل فكيف نجمع النقيضين في تقييم النصوص ام ان لك ماتقوله هنا ؟؟
طالب مهند هاشم
البنيوية قد اشتهرت بدراسة علم اللغة , اما بخصوص انغلاقية النص فهذا الأمر ليس مرهونا بنمط او اسلوب او قالب محدد , هنالك الناص الخلاق المبدع هو وحده من يتحكم بادوات كتابته ويقوم بتوجيه رؤيته كما يعتقد ويؤمن بثقافته التي يتبع منهجها , اما التأويلية فلها اوجه عدة , منها ان التأويل مقاربة يمكن للناقد ان يلتمس شكلها الاخر بفراسته وقدرته على التحليل والتفكيك ومن خلال ممارسته فهو متمكن تحديد وجه المقارنة التي يلمس فيها التشابه والتماثل , اما بخصوص التقييم , فكل كاتب له ميزة خاصة حتى الكتاب المبدعين يتميز بعضهم عن الاخر بطريقة واخرى , وبذلك يكون ابداعهم يختلف من والى , ما اعتقده يا سيدي الكريم ان التقييم يجيء من خلال كشف الابتكارات والخلق الجمالي المميز الذي نلمسه في نوعية العمل الادبي وتميزه عن سواه من خلال التعبير والوصف والقدرة على حبكة الشعرية وملكة اللغة التي تمنح الكاتب فضاءا شاسعا من الابحار والتخييل والتوظيف .
باسم عبد الكريم الفضلي
لكن الادب عموما في عالمنا العربي مازال يخضع ( للفهم الرسمي / المؤسساتي ، للادب ) وهذا طارد لكل نزعة تحررية للمنجز الابداعي فكل القياسات التقييمية يجب ان تخضع لقبول ومباركة تلك المؤسسة الثقافية المهيمنة على وعي المجتمع والخروج عليها يعتبر مروقاً مالم اقل جريمة ... هنا المفارقة فما ترتئيه ؟؟
طالب مهند هاشم
اعتقد ان المنافذ التي تنطلق منها الكتابة صارت كثيرة ومتاحة وقديما قيل في السوق والتجارة كلما كثر العرض قل الطلب ؟ والآن كثر عرض النصوص فقل القراء بسبب الكم الهائل وقد تأثر البعض ببعض المجاملات فكان للمؤسسات دور آخر بعيدا عن الابداع انه الدور الاخواني الدور الشللي المحاباتي , حيث يقوم بعض اصحاب تلك المؤسسات وخصوصا المهيمنة كوزارة الثقافة والاتحاد مثلا , قاموا بخفض وازاحة وانكار كل من لا يتوافق مع اهوائهم وقاموا بالمقابل برفع والترويج وتثبيت كل من يتعاون معهم , فهي مؤسسات خاضعة للاهواء والمجاملات , لذلك اخذ الكثير من المبدعين الابتعاد عنها واهمالها لكونها خاضعة لمقاييس شخصية لا علاقة لها بالابداع والمبدعين , الان اغلب تلك المؤسسات فارغة الا من بعض كبار السن او بعض من اهملهم الأدب مع احترامي لبعض الشخصيات الطيبة , الا ترى الساحة مفتوحة وقد امتلأت بالمؤسسات الجديدة التي لا علاقة لها بالمؤسسات الرسمية بسبب سياستها الانغلاقية والتعسفية ؟
باسم عبد الكريم الفضلي
يقول البعض (ان الحداثة العربية ظلت شِعرية ) بمعنى انها لم تؤثر على انماط الخطابات الاخرى كالخطاب الفكري والسياسي وغيرهما ،فظلت تلك الحداثة تتموضع في اللغة ( الشاعرية ) بعيدا عن الفكر .. فكيف ترد؟؟
طالب مهند هاشم
لا اعتقد ذلك ؟ فالحداثة فجرت ينابيع جديدة في مضمون النص الشعري بعد ان كانت الشعرية مقيدة ومرهونة بالتعبير المنطقي , بينما اتاحت الحداثة اللا وعي اللا منطق من خلال التعبير والوصف حيث نجد المعنى ومعنى المعنى ؟ وفي هذا فرق كبير عن ما كانت تتمفصل فيه الشعرية من مباشرة وسرد , ايضا كان للحداثة دور كبير في تزواج الرؤى والافكار كالسريالية والصوفية والسردية والبلاغية اذ يمكن للكاتب ان يتنمر على كافة الافكار ويطرحها كيفما يشاء وبأي اسلوب طالما يحقق ذلك الابداع .
باسم عبد الكريم الفضلي
ان كانت الحداثة وفق منظورك قد فعلت كل هذه المعجزات فلماذا مازال العقل العربي متخلفا ؟؟
باسم عبد الكريم الفضلي
هنا اعود لسؤال السابق عن تحكم ( الادب الرسمي ) بوعي المجتمع العربي
طالب مهند هاشم
العقل العربي دائما يرفض المستجدات , دائما هو آخر من يؤمن بالحدث التغييري , لذلك فتقدم الأمم خير شاهد مع ان العرب الاوائل كانوا اكثر ابداعا واكثر معرفة لكنهم بسبب اعرافهم وتقاليدهم وتمسكهم بها تاخروا لذلك نجد النثر عند الغرب يختلف كما عن العرب ؟ اختلافا...Voir plus
باسم عبد الكريم الفضلي
وفي نفسك ان تقول المزيد وتخشى المؤسسات ههههههههههههه .. لابأس هناك من نادى ( بموت الناقد ) وأحلَّ محله الدراسة والبحث التحليلي للنص ( وهذه في جوهرها انطباعية ، هل انت من قتل الناقد؟؟
طالب مهند هاشم
نعم سؤال مهم جدا , العرب يتأثرون بالمؤسسات الرسمية ويعتبرونها منفذ واسع كما قيل ان الناس على دين ملوكها , لذلك تجد المؤسسات الرسمية مسيطرة على غالبية من العرب وهي مؤسسات تفتقد لابسط معايير الابداع وتخضع لقوانين يسنها متنفذون حسب طبيعة تلك المؤسسة وعلاقتها بالحكومة او المتنفذون فيها .
طالب مهند هاشم
الناقد والمتلقي كلاهما قارئ , الاول مسترسل والثاني موجز , النقد العربي عليل ويعاني من زهايمر اذ انه دائما ما يخضع لمصالح شخصية ومنافع لذلك انا اكره هؤلاء الذين يتاجرون بالنقد وافضل ان يكون النقد دراسات وابحاث على ان يكون شخصيات تمارس سلطة الهدم والتسقيط مقابل محاباة ومجاملات نفعية متبادلة .
Islem Amin
استاذنا
لقد افدتنا بواسع معرفتك
وتبلورت لنا عديد من المسائل
كانت ضبابية
فشكرا لك وبوركت
وزادك الله من نعمه
باسم عبد الكريم الفضلي
انت متفق اذا مع ماذهب اليه الروائي والناقدي الفرنسي الشهير اناتول فرانس في قوله ( ليس من شك ان الشعر والشاعر لن يصيرا في يوم من الايام موضوعا يعالجه العلم البحت )
طالب مهند هاشم Islem Amin صديقي الجميل ممتن لك ايها النبيل بوركت محباتي لك وتقديري
طالب مهند هاشم
استاذي الغالي انا اعتقد ان النقد تابع للنص لكونه يحيا بحياة النص ويموت بموته , بينما يحيا النص بدون النقد ويقوم ويستمر , انما ارى فشل بعض الفاشلين في مجال الابداع انهم اتخذوا من النقد ذريعة لتوكيد حضورهم , محباتي لك .
باسم عبد الكريم الفضلي
لاخلاف ان النص هو مصدر التأويل سواء للناقد او القارئ وانت اكثر من امتلكت جرأة التصريح بهذا .. الاتخشى الرجم؟؟
Islem Amin
استاذنا
الا ترى
ان زلة الحرف
اخطر من زلة الحاكم
باسم عبد الكريم الفضلي
عزيزي اسلام ساعطيك فرصة لطرح اسئلتك على ضيفنا حينما انتهي دفعا للتداخل محبتي
طالب مهند هاشم
ما زلت اعتقد بان التأويل خاضع لثقافة مركزة تمنح القارئ او الناقد مساحة كبيرة تمكنه من تركيب وتفسير النص حسب المقاربة الممكنة والا فقد قالوا ان المعنى بقلب الشاعر , التأويلية تحتاج الى ثقافة كبيرة , ثقافة واعية مطلعة على الفلسفة والعلوم الاخرى لتكون ملكة التفسير ملكة مكتملة الادوات , والا فانا ضد ان يأول النص كيفما يشاء القارئ ؟؟؟ بل ان هنالك كاتبا خلق من عوالمه ورؤياه تعبيرا ما وظفه في النص وعلينا التوغل في هذا التعبير والاقتراب قدر الامكان من جواهره وحقيقته التي يلمح لها الكاتب .
طالب مهند هاشم Islem Amin صديقي الجميل لو قرأت تاريخ الأدب لوجدت حتى كبار الشعراء او الادباء يقعون في زلة الحرف فالأديب ليس نحويا ما ؟ لكن مهم جدا اطلاعه على النحو ومعرفة علم اللغة .
باسم عبد الكريم الفضلي
احسنت ../ سؤال اخير فانا اعرف ضيق وقتك : يصنف الشابي على انه شاعر رومانسي وله بيت شعري يقول فيه ( ليت لي قوة الاعاصيران ضجت فأددعوك للحياة بنبسي ) اظن ان لك قراءة خاصة بك تبعده عن الرومانسيه هنا في الاقل
طالب مهند هاشم
هذه التصنيفات كانت في وقتها والعالم تغير , واعتقد ان هذا التصنيف غير مقابل لما كتبه شعراء النثر
Islem Amin
استاذ ما قصدت
علم النحو
انما قصدت ...Voir plus
باسم عبد الكريم الفضلي
خالص تقديري لشاعرنا وناقدنا الرائع الجرئ مهند طالب على هذا اللقاء المثمر والممتع واتمنى له دوام التألق والرقي والى لقاء في حلقة قادمة الاسبوع القادم ولمن يود من الاخوة الحضور سؤال ضيفنا البهي فليتفضل على ان لاتزيد الاسئلة عن اثنين لضيق الوقت دمت تحياتي
طالب مهند هاشم
الاستاذ القدير الشاعر المبدع باسم عبد الكريم الفضلي , شكرا لك سيدي الغالي اسعدت وسررت بحضورك الكريم وتواجدك العطر , واتمنى ان أكون افدت ولو بقليل , تقديري الكبير لك.
باسم عبد الكريم الفضلي
خالص المحبة وكبير التقدير لحضورك المميز