
ما أن اكون وحيدا
افك
أزرار قلبي
والدمعة التي تذوب
الجليد المحتبس في عيناي
وما أن
يميل الجسد المستقيم
على ظله
يبدو شكواي
عن وطن كالرفوف
ما زال الغبار عليه
وهاجرت عنه الى حيث..
وامرأة تدخل احشائي
تحشو مخالبها في داخلي
في كل رحيل
وما أن
انام قليلا
كالذي يتزحلق
ما بين حلم وآخر
أكمل الطريق
والحزن في وحدتي
رفيق
Maher Ismail
0 التعليقات:
إرسال تعليق