
كما افعل
ما أن اكون وحيدا
افكك
أزرار قلبي
والدمعة التي تذوب
الجليد المحتبس في عينايا
وما أن
يميل الجسد المستقيم
على ظله
يبدو شكواي
عن وطن كالرفوف
ما زال الغبار عليه
وهاجرت عنه الى حيث..
وامرأة تدخل احشاءي
تحشو مخالبها في داخلي
في كل رحيل
وما أن
انام قليلا
كالذي يتزحلق
ما بين حلما وآخر
أكمل الطريق
والحزن في وحدتي
رفيق
0 التعليقات:
إرسال تعليق