لتزهر سنين العمر في خلجات وأنفاس، منبعها الأمل والتفاؤل ...
ينبث في قلوب أعياها سهر الوجع ، فلجأت لديار الصبر في صمت
تملأه غيوم الألم في انتظار تلاشيه لتشرق شمس الفرج مشعة بالفرح
تزين النفوس المحبطة بنبض هامس بوحه نابع من أعماق السهاد ..
فأنا لا اكتب لا للشهرة ولا للإشهار. اكتب فقط ما أحس به.
لأني لا أجد من أبوح له بأوجاعي غير الورق.
وهي سفينتي التي أبحر بها وقلمي هو الفارس الذي امتطيه
لسفري في رحلة الكلمات.
الحمد الله فأنا افتخر بنسلي
لأني انتسب إلى حبيبي محمد صل الله عليه وسلم.
ومن يفتخر فليفتخر بالله ورسوله
فسبحانه من علم الإنسان ما لم يعلم.
0 التعليقات:
إرسال تعليق