،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
أهواكَ قلتُ فقالَ لـــــي مُتَجَلِّداً :: أحداقهُ تَرنو لِحالِــــــــيَ راصِداً
يَلظـــــى بِشَوقٍ هائماً ومُعانِداً :: لمْ اَنْسَــهُ إذْ قامَ يَكشِفُ عامِداً
،،،،،،،،،، عَـــــــــــــــنْ ساقِهِ كاللوليء البَرّاقِ
لا تَعذلونــي ليسَ تِلكَ جنايتي :: هوَ مَـنْ جَنى فلتعذلوهُ أسادَتي
إنْ كانَ قدْ أبْدى الغرام لحالتي :: لا تَعجبوا فيـــهِ قيام قيامتــــي
،،،،،،،،،، إنَّ القيامــــــــــــة يومَ كشف الساقِ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
بالعشق بوحي لي ولا تَحبسي :: رِفقاً بخلـــــــــــق الله والأنفُسِ
يا كبرياءً في الهوى دهرسِ :: جاءَتْ بســـــاقٍ أبيـــــــــضٍ أملَسِ
،،،،،،،،،، كلآلــــــــــــــــــــيءٍ يبدو لعشّاقها
يا مَنْ بكشف الساق لي سَعَّرا :: أوهَيتِ قلبـي , ناءَ عنّي الكرى
ومُـــذْ نَحــــى عَنْ ساقِها مِئزَرا :: إفتتَنَــــــــتْ فيها جميــع الورى
،،،،،،،،،، وقامَت الحربُ علـــــــــــى ساقِها
0 التعليقات:
إرسال تعليق